منطقة لقاء بين فينزويلا وكولومبيا لتحرير جميع الرهائن

Share this Entry

 (طوني عساف)

 روما، 16 يناير 2008 (ZENIT.org). – عقب إطلاق صراح إمرأتين على الحدود بين كولومبيا وفينزويلا، وجه مجلس الأساقفة الكولومبي دعوة للصلاة لتحرير سبعمائة رهينة محتجزين لدى قوات كولومبيا المسلحة الثورية.

 بعد سنوات من الاحتجاز، أطلقت القوات المسلحة الثورية سراح كلارا روخاس وكونسويلو غونزاليس دي بيردومو. وأشارت جريدة الأوسيرفاتوري رومانو الى أن اللاعب الأساسي في هذا الحدث هو الرئيس الفينزويلي أوغو شافيز الذي لعب دور الوسيط.

 من جهته، شكر الرئيس الكولومبي الفارو أوريبي الرئيسَ شافيز على جهوده معرباً عن استعداده لقبول مشروعِ إنشاء منطقة لقاء يمكن من خلالها الشروع في عملية تحرير جميع الأسرى.

 من بين الأسرى المحتجزين، المرشحة الأسبق للرئاسة، الكولومبية الفرنسية إينغريد بوتانكور.

Share this Entry

ZENIT Staff

فريق القسم العربي في وكالة زينيت العالمية يعمل في مناطق مختلفة من العالم لكي يوصل لكم صوت الكنيسة ووقع صدى الإنجيل الحي.

Help us mantain ZENIT

إذا نالت هذه المقالة اعجابك، يمكنك أن تساعدنا من خلال تبرع مادي صغير