أصدرت وكالة “مراسلون بلا حدود” تقريرًا يُظهرُ ١٠٠ صحافيّ وصفتهم بالـ”الصحافيّين الأبطال” لأنّهم واجهوا تحديّات كثيرة من قمع وعنف وتهديدات.
كما ذكرت الوكالة راهبًا بوذيَّا وناشطًا من التيبت كانا قد أعدّا تقريرًا حول محنة سكّان التيبت في ظلّ نظام بيكين.
أمّا الأمين العام لوكالة “مراسلون بلا حدود” فعلّق قائلًا “يجب أن يكون اليوم العالمي لحريّة الصحافة مناسبةً لتكريم شجاعة الصحافيّين والمدوّنين على الانترنت الذين لا ينفكّوا عن التضحية بسلامتهم وأحيانًا بحياتهم من أجل مهنتهم”.
وتجدرُ الإشارة إلى أنّه تمّ أيضًا تكريم أصغر مراسل يبلغ من العمر ٢٥ عامًا الذي قام بمساعدة إذاعة “صوت الديمقراطيّة” المستقلّة لمتابعة توجيه الانتقادات لرئيس وزراء كمبوديا هون سن.
وجاء في التقرير أيضًا أنّه في العام ٢٠١٣، كانت الصين والفيتنام أكثر من ضيّق القيود على حريّة الصحافة.