عند الساعة السابعة والنصف صباحًا، ترك البابا فرنسيس السفارة البابوية وانتقل بالسيارة إلى مطار الملكة علياء الدولي في عمان حيث تمت مراسيم الوداع. كان في وداعة العاهل الأردني الملك عبدالله بن حسين، الذي قضى بعض الوقت مع البابا في صالون الشرف في المطار.
وعند الساعة الثامنة والنصف، غادر البابا المطار مستقلاً طائرة هليوكوبتر متجهًا إلى بيت لحم.
يجدر الذكر بأن زيارة البابا إلى بيت لحم هي زيارة تعترف بسيادة دولة فلسطين.