عودنا البابا فرنسيس على وقفات خارج البرامج العادية والمقررة، ولكن وقفة هذا الصباح تستحق ذكرًا خاصًا، فلما مر البابا بالقرب من السور الذي بنته إسرائيل حول المدينة، أثناء انتقاله من المقر الرئاسي الفلسطيني إلى موضع الاحتفال بالقداس الإلهي في بيت لحم، أوقف البابا وفده، ونزل من سيارة الباباموبيلي، وعلى وجهه علامات الحزن والأسف لهذا الحائط المخزي الذي يعزل ويسجن سكان المدينة، وحيا الشعب وتوقف لبعض الوقت بالقرب من الحائط مصليًا بحزن.
شاهدوا الصور على صفحتنا على الفايسبوك: www.facebook.com/ZenitArabic