وبعد الوقفة الرسمية والنشيد والتكريم العسكري وأداء الأناشيد الوطنية، كان للبابا وقفة ترحيب ولقاء إذ استقبل قداسته حفل من الشخصيات السياسية الهامة، إلى جانب حفل من الشخصيات الكنسية من بينهم المونسينيور جوزيبي لاذاريتو الموفد الرسولي في القدس وفلسطين، بطريرك القدس للاتين، البطريرك طوال، وسواهم من الأساقفة، وشخصيات إسلامية، من بينهم مفتي فلسطين، الشيخ محمد حسين، إلى جانب ممثلي الكنائس الأخرى.
يلي ذلك استقبال البعثة الفاتيكانية وخطابات الاستقبال.