ثم آمنت به وهو مصلوب. فرأته قائماً من الموت.
وأنا اليوم هل أتقن فن الإيمان، أغني مع مريم نشيد الحمد تاركاً(ة) الله يقود دفة حياتي بالرغم من كل الأمواج، فأمشي عليها كبطرس؟؟
أم أمتهن فن العصر: التذمر، وبنقمة على الله ، أتحوّل لمهنة الشيطان القديمة : مشتكياً(ة) مع المشتكي ؟؟؟