يشكل المسلمون 97% من السكان الباكستانيين وتواجه الأقليات تمييزًا شديدًا فضلا عن العنف. يظر على الأقليات في تلك البلاد من أن تشغل مناصب في ماتب مهمة وكما يمنع على أعضاء الطائفة الأحمدية أن يطلقوا على أنفسهم لقب المسلمين. غالبًا ما يُتهم الأقليات بالتجديف.
أضاف ويلبي أن الجميع متخوف من قوانين التجديف التي هي مسألة حساسة في باكستان، وأردف ان معظم المسيحيين فقراء ويعملون في وظائف متواضعة، ناهيك عن مواجهتهم لعدة هجمات وأعمال شغب الى جانب هجمات انتحارية على كنيسة في مجينة بيشاور.