إن أخوة ابراهيم التي تجمع اليهود والمسيحيين والمسلمين (فرنسا) ظهرت في صلاة البابا فرنسيس مع البطريرك برتلماوس والرئيسين شيمون بيريز ومحمود عباس من أجل السلام في الأراضي المقدسة بحسب مندوبه في القدس المونسنيور اميل مواتي، “على أمل انتصار العقل واقوى السلام على الاهتمامات السياسية على المدى القصير.”
هذا وأضاف: “نحن نؤمن بقوة الروح والصلاة عندما تهدف الى سعادة الآخرين ومنها تأتي المبادرات.” من أجل هذا السبب تمت الدعوة من أجل الصلاة “بفكر واع وباتحاد مع البابا فرنسيس ورئيسي اسرائيل وفلسطين.”
من بين أعضاء اللجنة الراعية للأخوة، الكاردينال روجر ايتيشغاراي الرئيس الفخري للمجلس الحبري للعدالة والسلام، والمتروبوليت عمانوئيل رئيس اللجنة الأسقفية الأرثوذكسية في فرنسا، اللذين شاركا أيضًا في الصلاة في حدائق الفاتيكان يوم الأحد 8 حزيران 2014.