تحدث الناطق الرسمي باسم عائلة ستيف سوتلوف الصحفي الأميركي الثاني الذي نحره إرهابيو داعش عن صديقه كرجل مسالم، طيب، وصحفي صادق أراد أن يوصل صورة العالم العربي إلى العالم أجمع.
وبعد أن طلب إلى وسائل الاعلام أن تحترم خصوصية عائلة ستيف في حدادها، وجه باللغة العربية رسالة إلى العالم العربي قال فيها: “عندي رسالة للأمة الإسلامية. ستيف استشهد في سبيل الله. كان يحب العرب وكل المسلمين وكان يريد أن يوصل رسالتهم إلى العالم كله”.
وأضاف إلى ذلك رسالة إلى رأس الإرهابيين أبو بكر البغدادي: “وعندي رسالة لأبي بكر: ويل لك. تكلمت عن رمضان شهر رحمة، فأين رحمتك؟”.
وأضاف: “أنا أعرف الآية: “وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين”. وأضاف: “أنا جاهز للمجادلة معك. لا سيف في يدي. ولكني جاهز للمجادلة”.
يمكنك مشاهدة الفيديو على صفحتنا على الفايسبوك. سيسرنا إذا ضغطتم سر الإعجاب على الصفحة