أتوجه بتحية قلبية للحجاج الناطقين باللغة العربية، وخاصة للقادمين من سوريا ومن الشرق األوسط. الكنيسة، على مثال معلمھا، ھي معلمة الرحمة: تقابل الكراھية بالمحبة؛ وتھزم العنف بالغفران، وترد على األسلحة بقوة الصالة! الرب يعوض امانتكم، ويمنحكم شجاعة مجابھة قوى الشرير، ويفتح اعين أولئك الذين اعمى الشر قلوبھم وعيونھم ليروا سريعا بھاء الحقيقة ويتوبوا عن الشر الذي ارتكبته أيديھم! ليبارككم الرب يحرسكم دائما!
–