تم التحدث خلال اللقاء حول مواضيع ذات اهتمام مشترك مثل تعزيز السلام والحوار بين الأديان وحقوق الإنسان، مع إشارة خاصة للدفاع عن حرية الضمير والحرية الدينية، ورفض كل شكل من أشكال التطرف أو العنف. هذا وأشار المجتمعون إلى التزام الكنيسة الكاثوليكية في القضايا الاجتماعية ومجالات الصحة والتعليم، التي هي في خدمة كل المواطنين التونسيين، وبخاصة الأكثر فقرا والأكثر احتياجا.
وأخيرا، تم تداول مختلف الأسئلة ذات الطابع الدولي والإقليمي، مع إيلاء اهتمام خاص للوضع الراهن في حوض المتوسط.
***
نقلته الى العربية نانسي لحود- وكالة زينيت العالمية