ووفقًا لموقع أبونا، تأتي زيارة البابا تلبية لدعوة وجهها إليه رئيس البرلمان الأوروبي الألماني مارتن شولز، في تشرين الأول الماضي، خلال زيارته الفاتيكان.
بعد ذلك، أعلم شولز رؤوساء مجموعات البرلمان الأوروبي، التي تتألف من قادة التكتلات السياسية فيه، أن البابا فرنسيس وافق على تلبية دعوته. وأضاف، وبحسب الموقع عينه، أن “الزيارة ستكون في 25 تشرين الثاني المقبل”، و”أن البابا سيتوجّه بالحديث إلى أعضاء البرلمان الأوروبي في جلسة رسمية”، وفقاً لما ورد في بيان صادر عن البرلمان.
وأكد مدير دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي الأب فدريكو لومباردي هذا الخميس أن البابا سيزور البرلمان الأوروبي ويوجه خطاباً، وذلك تلبية لدعوة وجهها رئيس البرلمان الأوروبي.