أحيي جميع المؤمنين الناطقين باللغة العربية، وخاصة القادمين من الأردن ومن الشرق الأوسط. تبدو الشهادة للمسيح في بعض الأماكن صعبة وخطرة، وقد يصل ثمنها في بعض الأوقات إلى تقديم الحياة، ولكن، إذا ما عشناها بأمانة وبمثابرة وبإيمان في من انتصر على الموت، فهي تتحول إلى نبع لا ينضب من الفرح والغبطة. لأن المسيح لا ينسى أبدا تلاميذه الأمناء، لهذا كونوا دائما شهودا حقيقيين للمسيح وللحقيقة؛ كونوا سببا للوفاق والوحدة، ودعاة للسلام وللعدل وللمحبة. ليبارككم الرب ويحرسكم دائما!
– جميع الحقوق محفوظة لدار النشر الفاتيكانية –