قال لومباردي بأن “هذا النوع من الأحكام هو خبر مأسوي ودافع حزن، حتى عندما يتعلق الامر بشخص مقترف جرائم خطيرة”.
وأضاف بأن موقف الكنيسة – المعارضة لحكم الاعدام – قد تم إيضاحه مرات عدة. إن قتل المذنب، ليس السبيل لبناء العدل وتحقيق المصالحة في المجتمع. بالمقابل، من المحتمل أن يغذي هذا القتل روح الانتقام ويزرع المزيد من العنف.
وتابع الناطق باسم الكرسي الرسولي يقول: “في هذه الأوقات المظلمة من حياة الشعب العراقي لا يسعنا إلا أن نتمنى بأن يبذل جميع المسؤولين قصار جهدهم لتعم المصالحة والسلام في هذا الوضع المأساوي.