إن لم يكن هناك من أسباب مقنعة للهجرة فسيعود الفرد الى بلاده وبعض الأطفال أصيبوا خلال تلك المرحلة باضطرابات نفسية ولم يتلقوا أي مساعدة قانونية وهم يترددون في التحدث الى الموظفين الذي هم مكلفين بإنقاذهم. أضاف الأسقف أنه من واجب الأمة حماية من هم في خطر فإن أعادتهم الى نقطة الخطر الذين كانوا يتواجدون فيها فأي نوع من البشر نكون؟
أخيرًا شدد الأسقف على أن ما نحتاجه هو التعاون لحماية الأطفال وهنا يجب أن نرتقي فوق السياسة الحزبية ونقف إلى جانب مبادئنا، وتحقيق العدالة، والتمسك بالتزاماتنا الدولية.