ليتهم يعلمون أن اسم الله هو أقرب إلى قوس قزح وعيد ألوان وتعايش في الاختلاف، لأن المحبة الحقة تكمن في قبول المختلف والمغاير عن أنانيتي...

ننشر في ما يلي ما وردنا، دون اسم، خوفًا على سلامة أحبائنا... داعين الجميع لكي يروا كيف أن الظلم يستطيع أن يشردك، ولكن ظلامه لا يستطيع أن يجتاح قلبك. ففي عبرة إخوتنا المهجرين نور يملأ البصيرة...

عله يملأ بصيرة الداعشي الذي نقول له: تب وآمن بالإنجيل فتحيا من موتك...

* * *

تخاصمت الألوان مع الأسود لأنه هددها بابتلاعها بمملكته. فتحكمت لسيد الألوان.

فقال سيد الألوان للأسود: أنك أذا محيت باقي الألوان فلن يكون لك قيمة في ذاتك.

لكن الأسود قال له: الد أعدائي هو الأبيض، لأن قد جمع الألوان حوله، فنشر جماله بقوس قزح من باقي الألوان، فأظهر بذلك بشاعة لوني وقباحتي، ولا يمكنني هزيمته إلا بالغاء الألوان التي تكونه، فوجوده يلغيني لذا سأقتله.

فحكم سيد الألوان بأن يفصل اللون الأسود عن الأبيض وباقي الألوان.

العبرة أن البعض يكره العيش مع من لا يشابهه، فيحاول أن يلغي كل من يختلف معه، ولا يستوعب أن المختلف عنه يكمله.

وهكذا تُصنع الدكتاتوريات

مجلس الكنائس العالمي يعبّر عن قلقه بشأن نزوح الجماعات المسيحية من الموصل

أصدر مجلس الكنائس العالمي باسم الأمين العام الدكتور أولاف فيكسه تفيت بيانًا في 21 تموز يعبّر عن قلقه حيال نزوح المسيحيين من المدينة العراقية الموصل. وأكّد بأنها مأساة يعيشها المسيحيون والمسلمون معًا.

تمنيات البابا بمناسبة الاحتفال "بيوم الحياة"

ينظم مجلس انكلترا كل عام يومًا يحتفل فيه تحت شعار “يوم الحياة” ويقع هذه السنة في ال27 من تموز ويدور حول موضوع “أحبب الحياة واحمها” وذلك بحسب إذاعة الفاتيكان. في هذه المناسبة وجه البابا فرنسيس رسالة قرأها أمين سر دولة حاضرة الفاتيكان الكاردينال بارولين وأبرز ما جاء فيها أن الأب الأقدس يعبر عن ثقته بأن هذه الشهاجة السنوية على قدسية الحياة ستلهم المؤمنين والشباب الكاثوليك على وجه الخصوص لمكافحة ثقافة الموت، لا بالعمل فحسبلضمان الحماية القانونية للحق الإنساني الجوهري في الحياة، إنما أيضا من خلال السعي لنقل محبة المسيح الرحيمة لكل المعانين من “الأشكال الجديدة للفقر” المتنامية في المجتمع المعاصر.