في التفاصيل، وبحسب ما نشره موقع أنسامد فإن المتطرفين أقدموا على قتل الشيخ المنصوري بعد أن دخلوا عليه إلى البيت وطلبوا منه مبايعتهم، وإخلاء الجامع لهم لغرض تدريب عناصرهم وقد أعدم الى جانبه 12 إمام آخرين في الموصل.
دق بيلفيلدت ناقوس الخطر لأننا نواجه حركة إسلامية سنية تقتل الزعماء الدينيين السنة فإن قتل هؤلاء الأئمة له معنى خاص لأننا لا نتكلم عن مواجهة سنية شيعية بل العنف يرتكب بحق الأشخاص الخيرين، بحق رجال الدين السنة.