واعتبر من يسمون ذواتهم “مجاهدين” أن كل هذه هي من غنائم غزوتهم وأنها من حقهم.
وقد عَبَر الكثير من الهاربين إلى إقليم كردستان الذي استقبلهم داعيًا المجتمع الدولي إلى وقفة عملية وصارمة بوجه إخلاء العراق من أقلياته الدينية.
“داعش سلبت حتى أدوية المسنين المسيحيين”، هذا ما صرح به القس جوزيف فرنسيس، رئيس كنائس الاتحاد المسيحي في العراق، ولم يتركوا للمسنين والمرضى أن يأخذوا معهم أدوية الضغط أو السكري وما سواها.
واعتبر من يسمون ذواتهم “مجاهدين” أن كل هذه هي من غنائم غزوتهم وأنها من حقهم.
وقد عَبَر الكثير من الهاربين إلى إقليم كردستان الذي استقبلهم داعيًا المجتمع الدولي إلى وقفة عملية وصارمة بوجه إخلاء العراق من أقلياته الدينية.
إذا نالت هذه المقالة اعجابك، يمكنك أن تساعدنا من خلال تبرع مادي صغير