من جهته أكد مستشار محافظ نينوي لشؤون الأقليات “دريد حكمت” أن المسلحين لم يخيروا العائلات بين اعتناق الإسلام أم دفع الجزية أم السيف، لا بل خيروهم ما بين السيف أم إشهار الإسلام فقط فأسلم 5 من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين ليس لهم أحد.
هذا وأضاف دريد أن تهجير المسيحيين من الموصل سيكون بدء انتفاضة كبيرة ضد داعش سيشارك فيها الجميع كي تكون نهاية لما يسمى بالدولة الإسلامية المزعومة.