أطلقت الكنيسة الأرثوذكسية نداءً إلى الأشخاص المتورطين في حادثة 17 تموز بأن يقولوا الحقيقة الكاملة أمام الله والشعب ورجا البطريرك كيريل المؤمنين أن يصلوا من أجل منع خطر حدوث حرب كبيرة وخلاص روسيا ونهاية الحرب الأهلية في أوكرانيا التي تتنازع الأطراف الخارجية على أرضها.
ومن جهته، قام رئيس قسم السينودس من أجل العلاقات بين المجتمع والكنيسة بالتعليق على الموضوع مشيرًا إلى أنه من المفيد أن يقول من قام بإطلاق الصواريخ الحقيقة. وقال ممثل بطريركية موسكو: “إن كان هؤلاء الأشخاص لم يقترفوا أي خطأ إذًا فعليهم ألا يخفوا شيئًا. من الأفضل أن يعترفوا بما فعلوه، لقد قاموا بقتل مئات الأبرياء. فليتكلّموا أفضل من أن يحمّلوا ضمائرهم هذا العبء الثقيل”.