ناشدَ رئيس الأساقفة ديارمود مارتن الحكومة الإيرلانديّة لتأمين الخدمات والمساعدة اللازمة إلى المشرًدين في العاصمة.

وقد تحدّث الأسقف مارتن مع صحيفة ذي أيرش إندبندنت أنّه قد صُعقَ بوجود هذا العدد الهائل من المشرّدين في وسط دبلن وأكثرهم هم مدمنين على المخدّرات.

كما طالب بتقديم الخدمات للمشرّدين ولجميع المدمنين إذ أنّ الحالة تُنبئ بالخطر، وناشد الحكومة بتأمين الملاجئ كي لا يبقى أي مُشرّد على الطريق.

وتجدرُ الإشارة إلى أنّ حوالي ١٢٠ متشرّد ينامون في شوارع دبلن كلّ ليلة. ولكن الأب ماكفيري الناشط في العدالة الاجتماعيّة يقول إنّ عدد اللاجئين هو أكثر بكثير.

أمّا رئيس الأساقفة ديارمود مارتن فقد فتح الباب في رعيّة لوكان في الجنوب وفي بالغادي في غرب دبلن إلى تبرّعات بالطعام لهؤلاء المشرّدين وأضاف إلى صحيفة ذي أيرش إندبندنت "نحن نرمي الطعام وهناك الكثير من الجياع".

الأساقفة الفلبينيون يعارضون عقوبة الإعدام

حثّ مجلس الأساقفة الكاثوليك الفلبينيين على عدم الاستسلام لدعوات إعادة العمل على إلغاء عقوبة الإعدام، بحسب ما ذكرته “كنائس آسيا” في 2 تموز 2014. وكان قد تمّ إلغاء عقوبة الإعدام في الفلبين في العام 2006 إنما بعد إطلاق دعوات عديدة لإعادة تفعيله.

تصريح الأب لومباردي بعد اجتماع مجلس الأساقفة

بعد اجتماع مجلس الأساقفة لليوم الثاني والذي يشارك به البابا فرنسيس صرح الأب فيديريكو لومباردي عن مضمون الإجتماع وأول نقطة مهمة فيه هو أن مجلس الثمانية سيصبح مجلس التسعة مع إدراج الكاردينال بيترو بارولين فيه وهو يشارك أيضًا في الإجتماعات. أضاف لومباردي أن المجمع بين الثلاثاء والاربعاء ناقش ثلاث قضايا تم تغطيتها حتى الآن. الأولى، قدمها الكاردينال برتيللو عن المسائل المتعلقة بمحافظة دولة الفاتيكان، والأخرى عرض قدمه الكاردينال بارولين بشأن المسائل المتعلقة بأمانة الدولة.