بعدها بدأت المحاضرات بمدخل وقراءة نقدية للوثيقة اللاهوتية “كنيسة المل للكل” تلاها عميد كلية بابل المطران د. سعد سيروب.
أدار المؤتمر اليوم الاول الاب الدكتور انطوان عوكر حول الإعاقة والبعد اللاهوتي والكنسي و الإعاقة والبعد الرعوي. ثم اختتم اليوم الاول بصلاة المريمية.
نسأل انفسنا نحن هل من تحديد للاعاقة؟؟ ما هو العمل المناسب امام الاعاقة بحسب العهد الجديد؟؟
تأتي أهمية هذا المؤتمر في زمن يُعاني فيه الكثير من بنات وابناء العراق نتيجة الظروف الماْساوية التي يمر بها البلد والتي تطال كل شرائح المحتمع وبالآخص في الاشخاص المعوقين التي تعتبر من اكثر الفئات تهميشاً في المجتمع على كل الاصعدة من مما يدفع الكنيسة كأم ومعملة الى اخذ زمام المبادرة ساعية الى صياغة خطاب لاهوتي ورعوي.