كان البابا بندكتس السادس عشر قد عين هذا الكاهن في منصبه عام 2012 بعد أن بلغ سلفه السن القانوني للتقاعد وقد أمضى هذا الأاخير أيضًا 23 سنة في السجن. بعد أن تسلم بانغ أبرشيته عام 2014 تم القبض عليه في 30 ايار لدرجة أن المسيحيين في الأبرشية لم يعلموا بأنه أصبح كاهنهم الجديد إلا بعد اعتقاله. يخدم الآن في جيانكسي الكاهن سوغانغ الذي لقي معارضة كبيرة على تواجده من قبل الكاثوليك الذين يبلغ عددهم 100000 لأنه كان قد شارك في قداس ضم كهنة غير قانونيين أي سيموا من دون موافقة الكنيسة.
كان الكاهن قد أوقف على خلاف القيام بسيامة كهنوتية لم يوافق عليها الأآخرون ومارسوا عليه ضغوطات لينضم الى الهياكل الرسمية. وتجدر الإشارة الى أنه ولم تم اتخاذ قرار تحرير الأسقف في بيكين بسبب العلاقات التي تتشكل اليوم مع الكرسي الرسولي فيجب أيضًا النظر بقضايا لأساقفة آخرين لا يزالون في المعتقل.