أتوجه بتحية مودة إلى جميع المؤمنين الناطقين باللغة العربية، وخاصة القادمين من العراق ومن الشرق الأوسط. كثيرا ما يدفعنا العنف والألم وبشاعة الخطيئة إلى التفكير في عدالة الله التي ستكافئ كل إنسان بحسب أعماله. لهذا تشددوا وتشبثوا بالكنيسة وبإيمانكم، فتطهروا هكذا العالم بثقتكم، وتحولوه برجائكم، وتعالجوه بغفرانكم، وبشهادة محبتكم وصبركم! ليبارككم الرب ويعضدكم!
***
جميع الحقوق محفوظة لدار النشر الفاتيكانية.