الى جانب ذلك أشار الأب أن ليوني هي أول من دخل الدير ولكنها لم تفلح ببلوغ الهدف المنشود فقواها كانت تخور، فغادرت الدير مرتين، وشقيقتها تيريزا كانت تساعدها حين تحبط.
حين توفيت تيريزا ونشر كتابها “حكاية روح” قررت شقيقتها ليوني أن تعود مرة ثالثة الى الدير وأخذت كلمات شقيقتها على نحو جاد ونفذت كل ما كتب بأمانة تامة. واليوم، وإن قبل ملف التطويب ستكون ليوني ثالث شخص من العائلة يرفع على مذابح القديسين.