شهادة أشخاص غيّر البابا فرنسيس حياتهم!

تؤثر أقوال البابا فرنسيس وأفعاله ولفتاته، التي تنقلها وسائل الإعلام وتنشرها الشبكات الاجتماعية، بكثافة على الحياة اليومية لملايين الرجال والنساء، ويعترف كثيرون بتأثير البابا في حياتهم. وإليكم هنا مختارات من شهادات تفوح بعبق الإنجيل ونوره:

Print Friendly, PDF & Email
Share this Entry

الفقر – التهميش

“بفضل هذا البابا الذي يحب الفقراء كثيراً ويحدثنا عنهم بلا انقطاع، أعطي المزيد للمتسولين في الشارع”. برنار، 35 عاماً، مهندس

“إذا كان هناك شخص مثليّ، فمن أكون أنا حتى أدينه؟” هذه الجملة التي قالها البابا على متن الطائرة التي كانت تقله إلى يوم الشبيبة العالمي بدّلت نظرتي تجاه المثليين”. جوزيف، 20 عاماً، طالب أميركي في العلوم السياسية

“في الشارع، أنظر إلى الأجانب بعدائية أقل”. فرنسواز، 57 عاماً

البساطة – الزهد

“كنت مضطراً إلى تغيير سيارتي، وكان يستهويني نموذج فخم. وعلى غرار البابا، قررت اختيار سيارة أكثر بساطة”. أيميريك، 45 عاماً، عامل في التجارة

“عند شراء الملابس أو غيرها، أتساءل الآن انطلاقا من أحاديث البابا: “هل أنت متأكدة أنك بحاجة إليها؟” من خلال مثاله وأقواله يدعونا إلى المزيد من البساطة”. مارغو، طالبة

الهدر

“أتريث اليوم قبل رمي الطعام. أجل، بفضل هذا البابا، أفكر في الجياع أكثر من الماضي”. أم

الشهادة – الكرازة

“الجميع يحبونه حتى غير المؤمنين. وبالتالي، أشعر بحرج أقل بشأن إيماني في مكان عملي”. كيتري، ممرضة

عيش الأسرار

“الله لا يتعب من مسامحتنا، لكن نتعب نحن من طلب المغفرة منه”. بسبب كل ما قاله عن الاعتراف كهذه الجملة التي أثرت فيّ كثيراً، بدأت أتوجه أكثر إلى كرسي الاعتراف”. ماريسول، 48 عاماً، أخصائية تغذية

“منذ انتخابه للسدة البابوية، يزيد إقبال الناس على الاعتراف: وبالتالي، أمضي وقتاً أطول في كرسي الاعتراف”. الأب مارك أنطوان، كاهن رعية

“بفضله، تجرأت على طلب نيل مسحة المرضى”. طالب يعاني من مرض يشل حركته

“أعرف الآن تاريخ عمادي حيث أجريت بحثا للتوصل إليه، وذلك بعد أن طلب البابا فرنسيس هذا مراراً في ساحة القديس بطرس” برناديت، 67 عاماً، متقاعدة من الخدمة العامة

***

المصدر: www.jecjordan.org

Print Friendly, PDF & Email
Share this Entry

ZENIT Staff

فريق القسم العربي في وكالة زينيت العالمية يعمل في مناطق مختلفة من العالم لكي يوصل لكم صوت الكنيسة ووقع صدى الإنجيل الحي.

Help us mantain ZENIT

إذا نالت هذه المقالة اعجابك، يمكنك أن تساعدنا من خلال تبرع مادي صغير