حث الدالاي بلاما في حديثه أن يتمثل البوذيون ببوذا قبل أن يقوموا بأي فعل عنف فبوذا يبشر بالمحبة والرحمة وإن كان لا يزال بينهم لكان حمى المسلمين من البوذيين. هذا وأعرب عن صدمته الكبرى حيال موجة العنف التي يمارسها المتطرفون الإسلام ضد المسلمين من دون أن يذكر العراق بشكل واضح.
ألقى العنف بين الجماعات في بورما ظلّه على الإصلاحات السياسية عام 2012 التي يشهد لها دوليًّا. تستهدف هجمات العنف هذه المسلمين بشكل خاص وقد خلفت، وبحسب الصحيفة عينها، 250 قتيلا على الأقل وقد قتل في سيرلانكا الشهر الماضي أربعة أشخاص وتضرر عدد كبير من المحال والمنازل جراء اندلاع أعمال العنف.